Heidi Montags Boob Job

الاثنين، 20 أبريل 2009

أسرة أم كلثوم تبيع مجوهراتها الشخصية في مزاد علني بدبي


اعلنت دار مزادات عالمية ان اسرة المطربة المصرية الراحلة ام كلثوم قررت عرض بعض مجوهراتها الشخصية للبيع في مزاد علني يعقد في دبي يوم 28 -4-2009 .

وقال رئيس قسم المجوهرات في دار كريستيز للمزادات ديفيد وارين لـ"العربية.نت" ان "المجوهرات قدمتها اسرة المطربة الراحلة للدار لتقيم عليها مزادا علنيا، بعد ان باعت الدار عقدا من اللؤلؤ لام كلثوم في نفس هذا الوقت من العام الماضي بمليون و385 الف دولار في دبي".

واشار الى ان "هذا المبلغ الكبير حفز اسرتها لان تعرض مجوهرات اخرى للبيع، متمنين تحقيق عائد مالي مرتفع" مشيرا الى ان "القيمة المبدئية التي ستعرض بها المجوهرات للمزايدين تصل الى 96 الف دولار".

بروش شاه ايران

وستعرض دار كريستيز التي اشتهرت ببيعها مقتنيات نادرة لمشاهير العالم اربع قطع من مجوهرات سيدة الغناء العربي في "مزاد للمجوهرات والساعات" يقام في فندق أبراج الإمارات، وتضم المجموعة طقماً مصنوعاً من الزمرد واللؤلؤ والألماس قيمته الاولية 60 الف دولار أمريكي، ويشمل الطقم بروشاً وسواراً وقرطين مع مُتدلِّيتين.

كما تضم قلادة متعددةَ الجدائل من اللآلئ الهندية والفيروز تتميز بمقدمتها الطاووسيَّة الشكل قيمتها التقديرية تتراوح مابين 15 الى 25 الف دولار.

ويعرض المزاد ايضا بروشاً على شكل إكليل من اللؤلؤ المُستنبت أهداها إلى كوكب الشرق شاهُ إيران السَّابق، محمد رضا بهلوي (1919-1980) بمناسبة زفافه من الأميرة فوزية، شقيقة الملك فاروق، ملك مصر السابق، وتبلغ قيمته الاولية خمسة الاف دولار أمريكي، الى جانب ساعةً معصميّةً نسائية مرصعة باللؤلؤ المُستنبت والماس سوف تبدأ المزايدة عليها بمبلغ ستة الاف دولار أمريكي.

عقد من الشيخ زايد

وقال وارين ان الدارعرضت في مزاد بدبي يوم 29 -4-2007 عقدا كانت تملكه أم كلثوم اهداه لها الشيخ زايد ال نهيان مؤسس دولة الامارات.

وكان هذا العرض هو الاول للجمهور، وهو مكون من عدة صفوف من اللؤلؤ ومطعم بأحجار كريمه وصنع في عام 1880، وكانت تقدر قيمته المبدئية بـ120 الف دولار.
و بدأت المزايدة عليه بمبلغ 200 الف دولار، وشارك فيها اثرياء عرب جاؤوا من عدة دول خليجية ودول عربية اخرى خصيصا لشراء العقد، وشارك ايضا مزايدون من دول اوربية واسيوية.

وتنافس كذلك مزايدون من خارج الامارات عبر الهاتف وشبكة الانترنت.
وبيع العقد بمبلغ مليون و385 الف دولار امريكي، وهو رقم اذهل الحضور واللجنة المنظمة التي لم تكن تتوقع هذا المقابل الكبير.

ورفضت الشركة الكشف عن اسم الشخصية التي اشترت العقد، مبررة ذلك بأنها "تحرص على عدم الكشف عن شخصيات المشترين حفاظا على خصوصيتهم".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق