حل نجما "ستار أكاديمي" في الموسمين الرابع، والثالث شذى حسّون، وجوزيف عطيّة، الى جانب مغنّي ال Dance music العالمي ريو ضيوفاً علىالبرايم الرابع ، فوقف كل من جوزف وشذى مرّة أخرى على مسرح الأكاديميّة يشاركون الطلاّب أغانيهم الجديدة. شذى وفي سؤال لهيلدا عن اللون الغنائي الذي ستختارهشذى ردّت مازحة "اللون الأحمر" في إشارة الى إطلالتها بفستان أحمر، واعتبرت أنها ستعمل على تأدية كل الألوان الغنائيّة، من الكلاسيكيّة، والشعبيّة والفلكلوريّة وغيرها. أما جوزف فاعتبر أن مشواره الفني لا يزال في بدايته، متمنياً أن يكون عند حسن ظنّ الجمهور الذي يشجّعه.
الكويت تخذل ابنتها
رغم مناشدة "الطقاقة " أم فيصل والدة نورة الشعب الكويتي مساندة ابنتها نورة للبقاء في الأكاديمية إلا أن التصويت خذلها حيث لم تتمكّن من الصمود أمام تصويت الطلاّب الذي جاء لصالح إيناس ب 11 صوتاً مقابل خمسة أصوات لها ، فيما اتقذ التصويت للمرة الثالثة على التوالي محمّد سراج من مصرالذي حص محمدّ على أعلى نسبة تصويت للمرّ 57,38 % مقابل 27,74 % لإيناس، و 14,88 % .
" فزاعة" ناصر ولارا
رغم حماسة هيلدا خليفة المفتعلة في مدح أداء ناصر ولارا في الأسبوع الماضي والإشادة بإبداعمها في الرقص والغناء في اللوحة التي طلبتها مديرة الأكاديمية رولا سعد منهما ، والتأكيد على إبداعهما الذي لم نشاهده ، وكانت لوحة أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها تافهة وسطحية حيث كان الرابر ناصر يصرخ مغنيا " شايف بنت لابسة كعب عالي وبدي زبطها " وربما لأنه في البرايم الماضي لم يستطع" تزبيطها" أعطته مديرة الأكاديمية فرصة في هذا البرايم عله "يزبطها" عبر "كاميون" وضعته على المسرح قائلة لهيلدا التي سألتها عن رأيها بناصر ولارا قائلة " فزعيين" تقصد "فظيعين" من الفظاعة وستعطيهم فرصة ثالثة الأسبوع القادم ربما عبر طائرة وهي متأكدة أنهما سيكونا "أفزع"" أي أفظع .
منع رفع صور ديالا عودة
لوحظ أن عدد مشجعي الطالبة المصرية را كبير جدا مقارنة ببقية الجمهور الموجود في الصالة و يخصص لهم كل أسبوع نفس الأماكن التي يفوق عددها الأربعين ويمنع على أي شخص أن يجلس في أمكانهم حتى لو حضر قبلهم وكأنهم دفعوا ثمن تلك المقاعد التي هي مجانية ، ومما يدعو للإستغراب دخول سيارات والد لارا"مرسيدس شبح" الثلاثة إلى داخل حرم الأكاديمية وهذا أمر ممنوع على الجمهور وأهالي المشتركين حيث يخصص لهم موقف سيارات خاص بهم، فيما يسمح فقط بدخول سيارات الأساتذة وضيوف البرايم من الفنانين، مما يفتح الباب لعدد من علامات الإستفهام حول ما إذا كانت إدارة البرنامج سمحت لوالد لارا بذلك كونه من الأثرياء ويمكنه شراء اللقب لوحيدته "لارا" . مع العلم أنه طلب من مشجعي الطالبة الفلسطينية ديالا عودة إنزال صورها والعلم الفلسطيني .
فهل تحاول الأكاديمية إبراز لارا على حساب بقية الطلاب تمهيدا لحصولها على اللقب ؟ سؤال تجيب عنه الأيام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق