Heidi Montags Boob Job

الثلاثاء، 2 ديسمبر 2008

موقع فرنسي يعرض فيلما اباحيا لهيفاء وهبي

يبدو ان الفنانة هيفاء وهبي التي أطلقت صرخة غاضبة في وجه منظمة جائزة الموسيقية العالمية ميليسا كوركن متهمة إياها بالكذب بعد أن اتهمتها بعرض مبلغ مالي ضخم لشراء الجائزة,لن تنعم كثيراً بالأصوات التي انطلقت متعاطفة معها بعد أن لامست صرختها الموجوعة ضمائرهم ,خصوصاً أنها تعمّدت السكوت على إشاعات كانت تطالها باستمرار خلال السنوات الأخيرة.
فقد قام موقع إلكتروني فرنسي شهير بنشر قصة حياة الفنانة مع صور قد تفتح مرحلة جديدة في حياتها المهنية نظراً إلى حجم الإساءة الذي تعمّد الموقع المتخصص في أخبار النجوم العالميين دسّها في سيرتها الذاتية, مع عرضه للفيلم الإباحي الذي أنكرت صلتها به.إذاً الموقع فرنسي وأخباره تقتصر على النجوم العالميين فحسب ,والتفاته تجاه نجمة لبنانية عربية بدت للوهلة الأولى تكريماً لها واعترافاً بمكانتها على الساحة الفنية, واعترافاً بوصول نجمة لبنانية إلى مصاف العالمية ولو عن طريق الورق فحسب, غير أن الذي يقرأ بين السطور يدرك أن السيرة الذاتية للنجمة لم تخل من إساءات ترفضها النجمات العربيات, إلا أن ما يسقط نظرية المؤامرة التي تتحجج بها كل النجمات لتبرير ظلم وقع عليهن أو انتقاد جارح تعرض لهن, هو أن المعلومات التي ذكرت تعتبر طبيعية في الغرب من عمليات التجميل إلى الفضائح التي ارتكزت عليها شهرتها. فكيف سرد الموقع الفرنسي سيرة حياة هيفاء وهبي , وهي السيرة الوحيدة في الموقع لنجمة عربية ..
اليكم السيرة كما جاءت في الموقع :هيفاء وهبي فنانة لبنانية , ولدت في العاشر من مارس سنة 1976 في بيروت- لبنان. هي عارضة أزياء ومغنية لبنانية حققت شهرة واسعة في العالم العربي بعد صدور ألبومها الأول "هو الزمان".في طفولتها , كانت هيفاء تحب الاستماع إلى الموسيقىالعالمية وخصوصاً موسيقى الجاز, وما لبثت أن اتجهت إلى عرض الأزياء في عمر مبكر , لتحوز على لقب "ملكة جمال الجنوب" عندما كانت لا تزال في السادسة عشرة من عمرها.في العام 1995 , حازت هيفاء المركز الثاني في انتخابات "ملكة جمال لبنان" ما مكنها من العرض لأهم مصممي الأزياء , والحلول نجمة على أغلفة مئات المجلات العربية, غير أن هيفاء افتعلت أكثر من فضيحة في التسعينات , ورغم انتشارها إعلامياً فقد قدمت هيفاء نفسها في صورة صادمة أسوة ببعض النجمات الغربيات ,خصوصاً مع قضية ابنتها ,التي تعمدت إخفاء وجودها فخسرت حضانتها, وخسرت معها الكثير من التعاطف والشعبية.نجاحها لا يعزى إلى انتشار أغانيها فحسب, بل إلى شكلها الخارجي أيضاً, إذ إنها, على الرغم من انها عارضة أزياء, خضعت لأكثر من عملية جراحية, وخصوصاً في منطقة الأنف (وهي موضة منتشرة جداً في لبنان) والصدر, والأهم العمليات التي خضعت لها لإزالة التجاعيد. غير أن عمليات هيفاء تبدو أقل وضوحاً من عمليات زميلاتها الفنانات العربيات ,مع تأكيد أن الجمال الخارجي يسهم إلى حد كبير في شهرة وانتشار هؤلاء الفنانات, خصوصاً مع بروز الفيديو كليب.هيفاء فنانة شهيرة جداَ في منطقة الشرق الأوسط , حيث يشاهد أعمالها المصورة جمهور عربي عريض خصوصاً في كل من مصر وسوريا, وغالباً ما تقارن بمنافساتها: نانسي عجرم وإليسا وميريام فارس.في العام 2005 أطلقت ألبومها الثاني "بدي عيش" ثم شاركت في تلفزيون الواقع العربي من خلال النسخة اللبنانية لبرنامج "مزرعة المشاهير" ما أثار الكثير من الانتقادات حولها , على الرغم من تنامي شعبية تلفزيون الواقع في العالم العربي. في أواخر عام 2005 , اصبحت الوجه الجديد لبيبسي في الشرق الأوسط. وفي عام 2006 انتخبتها مجلة askmen في المرتبة 49 بين أجمل امرأة في العالم.وأثناء تصوير فيديو كليب في مطار رياق العسكري (سهل البقاع) نقلت هيفاء على وجه السرعة الى المستشفى , بعد أن كادت تسحقها طائرة صغيرة كان الهدف منها أن تطاردها وفق قصة الكليب, وخرجت من المستشفى من دون أن تصاب بأذى, إذ اقتصرت الأضرار على بعض الخدوش في وجهها وعلى إصابتها بالصداع.
مفارقات في السيرة الذاتيةبغض النظر عن عمر هيفاء , الذي قد تراه النجمة النقطة الوحيدة المضيئة في السيرة, فقد ركّزت السيرة على فضائح هيفاء, من إخفائها لوجود ابنتها في مسابقة ملكة جمال لبنان, التي تحظّر مشاركة المتزوجات في المباراة, إلى عمليات التجميل التي تصرّ النجمة على أنها لا تزال بعيدة عنها, مع التركيز على منافسة مع الفنانة ميريام فارس التي تسبقها هيفاء بأشواط.كما ركزت السيرة على الانتقادات السلبية التي تعرضت لها هيفاء, منذ بروز قضية ابنتها, إلى مشاركتها في برنامج "الوادي" غير أن الأخطر لم يكن في السيرة الذاتية فحسب ,بل كان في الصور التي عرضها الموقع على يسار الصفحة للنجمة, مع تحذير ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق