نشر المكتب الإعلامي للفنانة نجوى سلطان البيان الصحفي التالي ننشره كما ورد عبر موقع بانيت من مجموعة بانوراما وقوة الرد بمثابة قنبلة من العيار الثقيل :تحت عنوان "درس جورج وسوف لنجوى سلطان" نشرت إحدى المجلات التي تصدر من دولة الإمارات العربية كلاماً ملفقاً من كاتب المقال ومدير أعمال سلطان الطرب جورج وسوف، حيث نشر أن الفنانة نجوى قد تأخرت بالحضور لإحياء الحفلة التي أٌقيمت خلال عيد الفطر في أبو ظبي، وقال كاتب المقال إن وصولها متأخرة جعل الوسوف يلقنها درساً ويصر على أن يصعد المسرح ويبدأ الحفلة.المكتب الإعلامي للفنانة نجوى سلطان يرد على كاتب المقال بالقول أن الإتفاق كان أن تصعد نجوى عند الساعة الحادية عشر والنصف، وبعدها يصعد سلطان الطرب على المسرح، وما حصل على عكس ما نشر، فأن ميشال حايك مدير أعمال جورج وسوف هو من طلب منها أن تقبل بصعود سلطان الطرب قبلها ووافقت على الطلب لمكانة جورج وسوف عندها.
والكذب على القراء من قبل مطبوعة محترمة ولها مكانتها من خلال فبركة صور من الحفلة ونشر صورة عن الصالة والطاولات فارغة مقطوعة مما قبل الحفلة والكتابة تحتها (هكذا غادر معظم الجمهور اثناء فقرة نجوى سلطان) والصحيح هي الصور التي وزعت عن الحفلة ونشرت في معظم المطبوعات العربية يظهر الحشد الذي كان حول الفنانة نجوى تدحض ما نشر في هذه المطبوعة، وكان على كاتب المقال ان يتصل بكل الفرقاء لكي ينشر الحقيقة وليس الإفتراء على الفنانة نجوى سلطان وذلك لغاية نعرفها جيداً.
أما عما نشر عن لسان السيد ميشال حايك مدير أعمال سلطان الطرب بقوله (رحم الله إمرأ عرف حده فوقف عنده) تقول الفنانة نجوى سلطان له: "أنا فنانة أعرف حجمي ولي كياني وجمهوري الذي يحبني. ولكن هو هل يعرف حجمه ومكانته كتابع؟ وأنا لا أصعد على أكتاف أحد".الى هنا ينتهي بيان نجوى سلطان، وللحقيقة فأن زاوية الصور التي أرفقت بمقال نجوى سلطان (جانب المسرح ) تختلف عن زواية الصورة التي نشرت في مجلة زهرة الخليج (من آخر الصالة بمواجهة المسرح).
إعتداء بالضرب على زياد برجيوعلى صعيد آخر كان الفنان جورج وسوف ومدير أعماله ميشال حايك قد تورطا في مشكلة من نوع آخر مع الفنان زياد برجي وصلت الى مخفر الشرطة، عندما قام حايك وبعض المرافقين للوسوف بضرب برجي على مدخل أحد إستوديوهات التسجيل في بيروت. وتدخل مسؤولون على مستوى رفيع لحل الخلاف ومنع وصوله الى القضاء.وفي التفاصيل أن برجي كان قد حضر على الإستوديو بناءاً على طلب الوسوف، الذي إتصل به قبل ذلك وأتفق معه على تسجيل لحن من الحان برجي بصوته، وحضر برجي حسب الموعد الى الإستوديو للتسجيل، لكن ميشال حايك منعه من الدخول، وعندما طلب من الوسوف التدخل، حضر ولم يسمح له بالدخول، وكان ذلك بمثابة إشارة لمرافقيه للتصرف بعنف مع الفنان الشاب.هذه التصرفات التي لا تليق بسلطان الطرب ولا بسمعته بدأت تكثر في الفترة الأخيرة، ولن تسلم الجرة كل مرة ويتنازل المشتكي لأن الوسوف مدعوم، فمهما كانت المشكلة لا يفترض أن تصل الأمور الى الضرب ولا تبرر الإيذاء الجسدي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق