على غرار زوجها النجم الوسيم دافيد بيكهام الذي ذاع صيته في مرحلة من مراحل حياته "غير الكروية" بالعمل كموديل لإحدى ماركات الملابس الداخلية، قامت زوجته فيكتوريا آدمز هي الأخرى بالتعري من أجل الظهور في سلسلة من الإعلانات الدعائية لأحد ماركات الملابس الداخلية أيضًا.وقالت صحيفة الميرور البريطانية إن فيكتوريا، 34 عامًا، قبلت هذا العرض الدعائي، أولاً سيرًا على درب زوجها وثانيًا لضخامة المقابل المادي الذي ستتقاضاه كي تظهر في تلك الحملة الإعلانية وهو 12 مليون إسترليني. فضلاً عن أنها رضخت لقبول هذا العرض بعد محاولات من جانب إمبراطور الموضة وعالم الأزياء الشهير جيورجيو أرماني، الذي توسل إليها لقبول هذا العرض.
وقد صورت فيكتوريا أولى اللقطات المثيرة لهذه الحملة، ومن المنتظر ان يتم الترويج لهذه الصور على البوسترات وفي المجلات المصقولة مطلع العام المقبل. وقال احد الأصدقاء :"أعجبت فيكتوريا بحملة بيكهام للملابس الداخلية، ليس لمجرد أنها كانت حملة خليعة أو خارجة إلى حد ما. فهي دائمًا ما تضحك مع صديقاتها على مواضع بيكهام المثيرة التي تظهر في اللوحات الإعلانية وأنها تكون فخورة بذلك. لذا اقتنصت هذه الفرصة لتسير على الدرب، وعلى الأرجح ستكون مثيرة من الناحية الجنسية".
وقالت الصحيفة إن بيكهام، 33 عامًا، يمتلك صفقة مدتها ثلاثة أعوام تقدر قيمتها بـ 12 مليون إسترليني أيضًا بالعلامة المعروفة بحملاتها الإعلانية المستفزة. وقال مصدر مقرب من فيكتوريا، الأم لثلاث أطفال :" تدرك فيكتوريا تمامًا أن هناك حياة محدودة الجرف لأي سيدة في ما يخص المدة التي يمكنها ان تعمل فيها كموديل أو كعارضة. كما أنها في غاية السعادة لاختيارها كواجهة في تلك الحلمة الإعلانية البارزة. كما أنها ستظهر إعلانات الماركة خلال موسمي الربيع والصيف من عام 2009.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق